أخر الأخبار

كيف تتغلب على النحافة المفرطة - مقال


تعرف أولا على نحافة

موضوع اليوم حتى هو موضوع مهم و حساس لانه موضوع كيخص قيمة الرجل بعيدا عن المقولات التافهة ديال الراجل ما كيعيبو غير جيبو وديك الهدرة الخاوية ولكن ضروري الرجل تكون عندو هبة من خلال جسد صحي ومناسب للطول ديالو بحيث ان عدة احصائيات بينات انه النساء بصفة عامة لا يهتمن بالرجال ذوي البنية النحيفة يعني رقيق خصوصا هداك اللي رقيق و زايدها بالطولة خصوصا ان النحافة كتبين الانسان طويل بزاف كيبان مجبد بحال النهار المكفس او البولة ديالصباح رمضان المهم نتعرفو على النحافة اسبابها و الحلول ديالها.
النحافة يا سيادي تُعرَّف على أنّها الحالة التي يكون بها مُؤشِّر كتلة الجسم أقلّ من 18.5، علماً بأنَّ هنالك العديد من المخاطر الصحيّة التي ترتبط مع الإصابة بالنحافة حيث يمكن ألّا يستطيع الجسم أَخْذ احتياجاته من العناصر الغذائيّة، و غنوريكوم دبا كيفاش تحسبو مؤشر كتلة اللي هو قسمة الوزن بالكيلوغرام على الطول بالأمتار، ثم قسمة الناتج على الطول مرة أخرى، فمثلاً إذا كان وزن الشخص يبلغ 70 كليوغراماً، وطوله 1.75 متراً، فإن مؤشر كتلة الجسم له هي كالآتي:
قسمة الوزن على الطول: 70/1.75= 40
قسمة الناتج على الطول مرة أخرى 40/1.75= 22.9، فمؤشر كتلة جسمه يساوي 22.9 كيلوغرام لكل متر مربع.
الان غنشوفو كاملين شنو اسباب هاد النحافة تُوجَد العديد من الأسباب التي يمكن أن تُؤدِّي إلى الإصابة بالنحافة، وفي بعض الحالات يمكن أن تكون الأسباب كامنة، ومن أهمّ أسباب النحافة ما يلي:
تاريخ العائلة: يمتلك بعض الناس مُؤشِّر كُتلة جسم مُنخفض بشكلٍ طبيعيّ؛ بسبب خصائص بدنيَّة موجودة في العائلة.
كثرة النشاط البدنيّ: يمكن أن تقلّ أوزان الأشخاص الذين يمارسون مستويات عالية من النشاط البدنيّ، والأشخاص الرياضيّين؛ نتيجة حَرْقهم للكثير من السُّعرات الحراريَّة، كالذين يمارسون رياضة الجَري.
الأمراض العقليَّة: يمكن أن تُؤثِّر صحَّة الشخص النفسيَّة السيِّئة في قدرته على تناوُل الطعام، ومن الأمثلة على ذلك: الاكتئاب، والاضطراب الوسواسيّ القهريّ ، والقلق، واضطرابات الأكل؛ كالشَّرَه المرضيّ العصبيّ ، حيث تُؤثِّر هذه الحالات في شهيَّة الشخص، ومظهره.
الأمراض الجسديَّة والمُزمنة: هنالك بعض الأمراض التي تُسبِّب الإسهال، والقيء، والغثيان بشكل مُستمرّ، ممَّا يُصعِّب عمليَّة اكتساب الوزن، وهنالك العديد من الحالات التي تُقلِّل الشهيَّة، والرَّغبة في تناول الطَّعام، ومن هذه الحالات: اضطراب الغُدَّة الدرقيَّة، والسُكَّري، والاضطرابات الهضميَّة، وداء كرون ، والتهاب القولون التقرُّحيّ

المخاطر اللي من اهمها :

الإصابة بضعف في المناعة: لأن النحافة تؤدي إلى ضعف الصحة وقلة المناعة، وحينها يصبح الجسم غير قادر على مكافة أي مرض يصيبه.
الإصابة بهشاشة العظام: ويمكن أن تتسبب النحافة في الإصابة بهشاشة العظام، وذلك لنقص فيتامين د والكالسيوم بالجسم.
الإصابة بالأنيميا: كما أن نقص فيتامين سي والحديد بالجسم يؤدي إلى صعوبة انتاج كرات الدم الحمراء والإصابة بفقر الدم.
الشعور بالام في المعدة: والإصابة بقرحة المعدة، لأنها لا تحصل على ما تحتاجه للقيام بوظائفها، حيث أن الجسم يحتاج للمواد الغذائية أثناء عملية الحرق، كذلك تتسبب النحافة المفرطة في الإصابة بالإمساك.
الإعياء والضعف العام: عادةً ما يكون الشخص شديد النحافة أكثر ميلاً للكسل والخمول، فالحركة تشعره بالتعب والإرهاق، ولا يتمكن من القيام بأي مجهود حتى وإن كان بسيطاً.
توقف نمو الشعر: لأن ضعف الجسم يؤثر على كافة أجزائه، فيبدأ الشعر في الضعف تدريجياً والسقوط ولا ينمو غيره.
جفاف البشرة: وتحول لونها إلى الأصفر الشاحب، فتظهر علامات التعب على الوجه، الهالات السوداء حول العين، وكذلك الشيخوخة المبكرة.
هادشي بلا منساو اهم حاجة كيركز عليها الرجال هي الاداء الجنسي اللي كيضعاف ولكن الى جا شي مسلوت وݣاليا كاتجي صاحبتي كنديرو 7 فالليلة كنقوليه راك عادي جدا لان صحبتك كتلاقاها من عيد لعيد مشي هي مراتك لاسقة فيك و الى بلاك الله ونتا طويل و رقيق و بارد غتولي تبان بحل ليطرو ديال كوكاكولا دالزاج فالفريݣو لان معيار الاداء الجنسي مكنقيسوهش بالمصاحبة لانه اداء غير منتظم كتجيب 2 متابعين غير بالفرحة يا صديقي الرقيق

خطوات علاج النحافة

يحتاج الأشخاص المُصابون بالنحافة إلى زيادة الوزن بشكل صحّي؛ حيث يمكن أن يلجؤوا في بعض الأحيان إلى تناوُل السكّريات، كالكعك، والمشروبات الغازيَّة اللي هي المونادا، إلّا أنَّ ذلك يمكن أن يضرَّ بالصحَّة؛ كما أنَّه من المهمِّ التركيز على الوصول إلى نسبة مُتوازِنة من الكُتلة العضليَّة، والدهون التي تُوجَد تحت الجلد، بدلاً من الحصول على دهون مُتراكمة في منطقة البطن، والتي تُعَدُّ ضارَّة بالصحَّة، ولتحقيق ذلك، فإنَّه من الضروريّ اتِّباع نظام حياة صحّي، وتناول الأطعمة الصحيَّة؛ لزيادة الوزن بشكل سليم، ومن الطرُق الجيِّدة لزيادة الوزن ما يلي:
تناوُل سُعرات حراريَّة تزيد عمّا يحرقه الجسم: يُعَدُّ توفير فائض من السُّعرات الحراريّة في الجسم من أهمِّ الأمور؛ لاكتساب الوزن، ويمكن تحقيق ذلك من خلال تحديد احتياجات الجسم اليوميّة من السُّعرات الحراريّة، وإضافة 300 إلى 500 سُعرٍ حراريٍّ للاحتياجات الأساسيّة؛ وذلك لاكتساب الوزن بشكل بطيء، كما يمكن إضافة 700 إلى 1000 سُعرٍ حراريّ في حال الرَّغبة في اكتساب الوزن بشكل سريع.
تناوُل كميّات كبيرة من البروتين: يُعَدُّ البروتين من العناصر الغذائيّة المُهمّة لزيادة الوزن بشكلٍ صحيّ؛ حيث يُساهم هذا العنصر في بناء العضلات، وبدون توفُّره يمكن أن تتحوَّل الإضافة في السُّعرات الحراريّة إلى دهون في الجسم، وقد أشارت الدراسات إلى أنَّ اتِّباع النظام الغذائيّ الغنيّ بالبروتين خلال فترة زيادة تناوُل الطعام، يُساعد على تحويل السُّعرات الحراريّة الزائدة إلى عضلات، وتجدر الإشارة إلى أنّ البروتين يزيد الشُّعور بالشبَع، وبالتالي فإنَّه يمكن أن يقلِّل الرغبة في تناوُل الطعام، ممَّا يجعل من الصعب الحصول على كميّات كافية من السُّعرات الحراريّة، ومن جهةٍ أخرى، فإنّه يُنصَح لمن يرغب في اكتساب الوزن بأن يأخذ مقدار 1.5 إلى 2.2 غرام من البروتين لكلّ كيلوغرام واحد من وزن الجسم، ويمكن زيادة هذه الكميّة في حال كانت كميَّة السُّعرات الحراريّة التي يتمّ تناولها عالية.
تناوُل الكربوهيدرات والدُّهون: يُنصَح المصابون بالنحافة بتناوُل كميّات كبيرة من الأطعمة الغنيّة بالدُّهون، والكربوهيدرات، والبروتين، كما يُفضَّل تناول ثلاث وجبات على الأقلّ يوميّاً، بالإضافة إلى الوجبات الخفيفة الغنيّة بالطاقة، ويُنصَح بالابتعاد عن الصوم المُتقطِّع؛ وذلك لأنَّه يُساعد على تقليل الوزن.
تناوُل الأطعمة الغنيّة بالطاقة: يُسبِّب تناوُل الأطعمة ذات المُكوِّن الواحد (بالإنجليزيّة: عادةً زيادة الشعور بالشبع، مُقارنةً بالأطعمة المُصنَّعة، ممَّا يُصعِّب تناوُل كميّات عالية من السُّعرات الحراريّة؛ ولذا يُساعد استخدام التوابل، والصلصات على جَعل هذه الأطعمة أكثر لذّة، ممَّا يُؤدِّي إلى تناوُل الكثير منها بسهولة، كما يُنصَح بتناوُل الفاكهة التي لا تحتاج إلى الكثير من المَضْغ كالموز.

الأطعمة الغنيّة بالطاقة، ما يلي:

الحبوب الكاملة، كالشوفان، والأرُز البُنّي. المُكسّرات، كاللوز، والمكاداميا، والجوز، والفول السودانيّ. الفواكه المُجفَّفة، كالتمر، والزبيب، والخوخ المُجفَّف. زيت الزيتون البكر الممتاز، وزيت الأفوكادو. مُنتَجات الحليب كاملة الدسم، كالحليب، والزبادي كامل الدسم، والجبن، والقشدة. الدجاج، واللحم البقريّ، ولحم الضأن. البطاطا، والبطاطا الحلوة. زبدة الفول السودانيّ، والشوكولاتة الداكنة، والأفوكادو، وحليب جوز الهند، والجرانولا.
رَفْع الأثقال: من المُهمِّ مُمارسة رياضة رَفْع الأثقال؛ للتأكُّد من أنَّ الكميّات الزائدة من السُّعرات الحراريّة تذهب لتكوين العضلات، عِوضاً عن الخلايا الدُّهنية فقط؛ ولذلك يُنصَح بالذهاب إلى النادي الرياضيّ لرَفْع الأثقال، بواقع مرَّتين إلى أربع مرَّات في الأسبوع، ويمكن زيادة الأوزان تدريجيّاً، كما يمكن أن يحتاج الشخص إلى استشارة الطبيب في حال كان يُعاني من مشاكل في الهيكل العظميّ، وغيرها.
أحدث أقدم